الرجاء للبابا شنوده

من طرف مهندس جرجس الخميس 07 أكتوبر 2010, 7:40 pm

كتاب كلمة منفعة - البابا شنوده الثالث

<BLOCKQUOTE>
الرجاء 000

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، المتميز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، يصحبه الرجاء فى كل تفاصيل حياته، ويمنحه قوة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
+ من جهة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والنقاوة، دائما له رجاء فى معرفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التى تنتشله مهما كان ساقطا، وتقيمه.
+ وله رجاء فى شركة الله معه فى كل عمل روحى هو يؤمن بالله، وصلاحه، وحفظه، ومحبته، ووعده.. وهذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يملأ قلبه بالرجاء فى الاٍستجابة، متأكدا بكل ثقة أن طلبته قد دخلت إلى حضرة الرب، وأن الرب لابد سيعمل ما فيه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]+ وفى كل ضيقة تحل به، وكل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، يكون له رجاء فى إنقاذ الرب له، مهما كانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ومهما تأخر الرب، وبدأ متأخرا، يكون لهذا الاٍنسان رجاء أن الله سيأتى، ولو فى الهزيع الأخير من الليل. وبهذا لا يفقد الأمل أبداً.
+ هذا الرجاء الذى فيه، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولا يعرف فشلا، ولا يعترف بكلمة المستحيل. فعند الله هناك رجاء حتى الفتيلة المدخنة وللقصبة المرضوضة، ويوجد أيضا للعاقر التى لم تلد[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
+ الله هو رجاء من ليس له رجاء، ومعين من ليس له معين، عزاء صغيرى القلوب، ميناء الذين فى العاصف.
+ هذا الرجاء يعطى قوة، مصدرها الرب، كقول الرب (أما منتظروا الرب، فيجدون قوة، يرفعون أجنحة كالنسور، يركضون ولا يتعبون، ويمشون ولا يعيون) (أش 40: 31)
+ أنه رجاء ثابت، لا يتزعزع، لأنه يعتمد على الله، الذى ليس عنده تغيير ولا ظل دوران..
لقد كان ليونان النبى رجاء، وهو فى بطن الحوت.
+ والرجاء بالرب يعطى فرحا (فرحين فى الرجاء) (رو 12)
+ والرجاء قوة دافعة على العمل. فليس الرجاء معناه التكاسل، اٍعتماد على الرب
بل هو فرح بعمل الرب، يدفع إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، بكل حماس..
+ عيشوا فى الرجاء، وانتظروا الرب، وافرحوا به وبعمله.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

_uacct = "UA-243446-1";
urchinTracker();

</BLOCKQUOTE>

من طرف **فيرونيكا** الخميس 07 أكتوبر 2010, 11:45 pm

جميله يا مهندس جرجس
ربنا يعوض تعبك

له رجاء فى إنقاذ الرب له، مهما كانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ومهما تأخر الرب، وبدأ متأخرا، يكون لهذا الاٍنسان رجاء أن الله سيأتى